سارة فرح مشتركة سورية متعددة المواهب تملك صوتاً قوياً، "حسّاسة جداً إلى
درجة أن عيناها تدمعان سريعاً، عفوية كما هي في منزلها نراها اليوم أمام
عدسات الكاميرا داخل الأكاديمية"، هذا ما صرّحت به والدتها عزيزة البيطار
عندما التقيناها خارج الأكاديمية، متمنية على ابنتها سارة أن تتقبّل الأمور
كما هي ولا تكون حسّاسة كثيراً ، واعتبرت أنها إذا لم تحصل على التوب 1
هذا الأسبوع، فستحصل عليه لاحقاً، كما تمنّت عبر " سيدتي" أن يصل صوتها إلى
رولا سعد لتسمح لها بالدخول إلى الاكاديمية لزيارة سارة ولو لساعة واحدة
فهي مشتاقة إليها كثيراً، سارة تحمل الكثير من القصص والأخبار لذا نعدكم
قريباً جداً بلقاء خاص يعرفّكم عليها وعلى عائلتها أكثر .
في هذا
البرايم أظهرت سارة عن قوة صوتها عندما أدّت اللون الطربي، وفاجأت الجميع،
مما جعل الأستاذين فؤاد وماري محفوض يصفقان لها دون أن يشعرا بردّة فعلهم
الإيجابية تجاهها.